(٢) رواه الجاحظ في الحيوان (٦: ٦٢): «يحبل بالتمر»، وقال: «فجعل صيده بالتمر كصيده بالحبالة». والضب والعقرب يعجبان بالتمر عجبا شديدا. (٣) مما يزعم العرب أن بيض الطير يتولد حينا من التراب ومن الريح. قال الجاحظ في الحيوان: (٣: ١٧١). «والبيض الذي يتولد من الريح والتراب أصغر وألطف، وهو في الطيب دون الآخر. ويكون بيض الريح من الدجاج والقبج والحمام والطاوس والإوز». (٤) أما أبوه فهو حكيم بن عفير بن طارق بن قيس بن مرة بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بنى علي بن بكر بن وائل. انظر المؤتلف ١٥٧ وشرح الأنباري للمفضليات ٥٥٦ وما ورد من التحقيق في المفضليات (٢: ٧٨ طبع المعارف). (٥) انظر لفهم هذا البيت ما ورد في جو المفضليات. وفي الأصل: «والنمري يحسبه … عم السماك وخاله النجم»، وهو تحريف. (٦) رواية الخزانة (٤: ٢٣): «بلغت المشيبا … وفي دار قومي».