(٢) من الآية ٥١ الأنفال. (٣) رأس الآية ٥٥ الأنفال. (٤) تغليبا على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء، وتقدم. (٥) بإجماع كتاب المصاحف كما تقدم. (٦) المضاف إلى ضمير الغائبين، ومثله: الأدبر الواقع في الأحزاب والحشر، لأنه نص على حذف ألفيهما كما سيأتي في سورتيهما وقال في موضع الفتح: «وسائره مذكور»، أحال على ما تقدم، وحذف ألف: الأدبر صاحب المنصف مطلقا من غير قيد، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وجرى العمل على الحذف مطلقا حيث وقع في القرآن، سواء كان معرفا بأل أو مضافا وجرى عليه المغاربة. انظر: التبيان ١٠٥ فتح المنان ٥٨ دليل الحيران ١٤٣ سمير الطالبين ٤٠. (٧) فإن أبا داود تتبع حذف الألف المصاحب للام المفردة، وهذا منها إلا أنه سكت عن ثلاث عشرة كلمة، لم يتعرض لها ومنها هذا اللفظ في أول مواضعه في قوله تعالى: وأنّ الله ليس بظلام للعبيد في الآية ١٨٢ آل عمران، ولم يتعرض له أبو عمرو أيضا والعمل على ما في المنصف من تعميم الحذف في الجميع عند المغاربة وإثبات الموضع الأول عند المشارقة. انظر: فتح المنان ٤٤ دليل الحيران ١١٠ التبيان ٨٧ تنبيه العطشان ٧٣. (٨) سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (٩) بحذف الألف بإجماع كتاب المصاحف، وتقدم. (١٠) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم. (١١) في هـ: «في كل ذلك».