(٢) في ب، ج، ق، هـ: «وغيرها». (٣) في ب، ج، ق: «رسموه». (٤) في هـ: «تدخلان». (٥) سقطت من: ب، ج، ق (٦) في ق: «وشبهه» وما بعدها ساقط. (٧) من الآية ٦٦ الأنفال. (٨) يريد بها رأس السبعين آية، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين. (٩) وهذا على مذهب النقل لورش وابن وردان فتقع الألف المحذوفة بين اللام والنون هكذا: الن وأما على مذهب غيرهما، فتقع الألف المحذوفة بين الهمزة والنون هكذا: الئن فالمؤلف يريد الأول. (١٠) عند قوله: الن جئت بالحق في الآية ٧٠ البقرة ما عدا موضع الجن فإنه بالألف. (١١) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (١٢) باتفاق كتاب المصاحف وتقدم بيان المواضع المستثناة في أول البقرة. (١٣) بإجماع كتاب المصاحف وليس هو من المواضع المختلف فيها، وتقدم بيان ذلك في قوله: فيما كانوا فيه يختلفون رأس الآية ١١٢ البقرة.