(٢) من الآية ١١ التوبة. (٣) رأس الآية ١٥ التوبة وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين. (٤) حيثما وقع، وكيف ما تصرف لأبي داود دون الداني، وتقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ٢١٨ البقرة. (٥) سقطت من: ب، ج، ق، هـ. (٦) سواء كان من «اليمين» الذي هو القسم أم من: «الإيمان» الذي هو الإسلام، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، وتقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ٢٢٢ البقرة. (٧) حيثما وقع لأبي داود دون الداني، وتقدم بيان مواضع الاتفاق عند قوله تعالى: وقتلوا في سبيل الله في الآية ١٨٩ البقرة. (٨) ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (٩) وذكر أبو عمرو الداني أنه تتبعها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية والقديمة، فوجدها بالياء، ثم ذكر أنها مرسومة بالياء في كتاب هجاء السنة وتابعه الشاطبي، وقال السخاوي: «وأجمعت المصاحف على إثبات الياء في «أئمة» حيث وقع» وأدرجها أبو عمرو في باب المتوسط بزائد في باب «أئذا» مما رسمت الهمزة المبتدأ بها ياء على خلاف القياس، وتابعه الشاطبي، واعترض عليه ابن الجزري وقال فرسمها ياء على الأصل، وقبله الرجراجي. انظر: المقنع ٥٢ الوسيلة ٧٧ النشر ١/ ٣٧٨ نثر المرجان ٢/ ٥٣٠ تنبيه العطشان ١١٣.