(٢) في ق: «الألف». (٣) في قوله سبحانه: وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصرى المسيح ابن الله في الآية ٣٠ وقرأ عاصم والكسائي ويعقوب بتنوين: «عزير» والباقون بغير تنوين، المبسوط ١٩٤ النشر ٢/ ٢٧٩. (٤) عند قوله عز وجل: وءاتينا عيسى ابن مريم في الآية ٨٦ البقرة. (٥) تقديم وتأخير في: ج، ق. (٦) عند قوله عز وجل: والذين هادوا والنصرى في الآية ٦١ البقرة. (٧) تقدم عند قوله: قد بدت البغضاء من أفوههم في الآية ١١٨ آل عمران. (٨) وهي الواو المدية الدالة على الجمع، وحذف صورة الهمزة، وعلل ذلك علماء الرسم بكراهة اجتماع صورتين متفقتين، وليس بجيد، والأصح أن يقال رسمها الصحابة بواو واحدة رعاية لقراءة الجماعة بحذف الهمزة وضم الهاء، ولاستغناء الهمزة عن الصورة، والرسم صالح للقراءتين. انظر: نثر المرجان ٢/ ٥٥٠. (٩) في ب، ج: «حاشى». (١٠) في ق: «عاصم». (١١) وسكت الشيخان عن حذف الألف بعد الضاد، ونص صاحب المنصف على حذفه وعليه العمل. انظر: التبيان ١٠٣ فتح المنان ٥٧ دليل الحيران ١٤٠ النشر ٢/ ٢٧٨ المبسوط ١٩٤. (١٢) من الآية ٣١ التوبة.