(٢) لأن الأول مرفوع بثبوت النون والثاني مجزوم بحذف النون. (٣) أي بغير نون على لفظ الإدغام على الوصل والعبارة في هـ: «مكتوب على الإدغام» فقد رسم في جميع القرآن على الوصل وليس فيه خلاف. (٤) في موضعين في الكهف في الآية ٣٤ وفي الآية ٣٦ ولم يذكر أبو داود الحذف إلا في موضعي التوبة والكهف، وقيده له الخراز بالمصاحب للام الجر، وأطلق الحذف البلنسي صاحب المنصف في جميع القرآن وعليه العمل. انظر: التبيان ١٠٣ تنبيه العطشان ٨٦ دليل الحيران ١٤٠ سمير الطالبين ١٤٠. (٥) تأنيث الأعلى، ورسم بالألف، لأنه من ذوات الواو، لأن فعله واوي اللام. (٦) تقدم في قوله: هدى للمتقين في أول البقرة وفي قوله: وإذا خلا في الآية ٧٥ البقرة. (٧) سقط من هـ: «مع سائر أمثالهما» وألحق في هامشها، وفي ب، ج، ق: «مثالهما» وفي أ: «أمثلهما» وبعدها في ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين لم يظهر لي في ق، وتقدمت بدايته في ص ٦٢٢ وما أثبت من م، هـ. (٨) من الآية ٤١ التوبة. (٩) رأس الآية ٤٥ التوبة، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.