للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم قال تعالى: وفوم إبراهيم وأصحب مدين (١) إلى قوله: ولا نصير رأس الخمس الثامن (٢)، وفي هذا (٣) الخمس من الهجاء: [والموتفكت بحذف الألف بين التاء والكاف (٤)] واغنيهم الله بياء بين النون والهاء (٥) مكان الألف على الأصل والإمالة، ويك خيرا لّهم بالكاف لا غير (٦)، وسائر ذلك مذكور كله (٧).

ثم قال تعالى: ومنهم مّن عهد الله (٨) إلى قوله: عذاب اليم عشر (٩) الثمانين آية (١٠) وفي هذا الخمس (١١) من الهجاء حذف الألف من:

عهد الله (١٢) واتينا بالياء (١٣) والصّلحين (١٤) وو نجويهم (١٥)


(١) من الآية ٧١ التوبة.
(٢) رأس الآية ٧٥ التوبة.
(٣) في ق: «وفيه من الهجاء»، وفي هـ: «وفيه من الهجاء سوى ما تقدم ذكره».
(٤) لأنه جمع مؤنث سالم بالاتفاق، وتقديم وتأخير في ج، ق.
ما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.
(٥) في ب: «والهون» وهو تصحيف ظاهر.
(٦) أي بحذف النون، لأنه مضارع مجزوم جواب الشرط، وعلامة جزمه السكون المقدر على النون المحذوفة تخفيفا.
(٧) سقطت من ج، ق، هـ.
(٨) من الآية ٧٦ التوبة.
(٩) رأس الثمانين آية.
(١٠) سقطت من: ب، ج، ق، هـ
(١١) في هـ: «الخمس أيضا».
(١٢) تقدم عند قوله: أو كلما عهدوا في الآية ٩٩ البقرة.
(١٣) على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.
(١٤) بحذف الألف، لأنه جمع مذكر سالم، بالاتفاق.
(١٥) بالاتفاق، على وزن: «فعلى» وتقدم.

<<  <  ج: ص:  >  >>