«كل ما في القرآن من: «ساحر» فالألف قبل الحاء في الكتاب» ثم ذكره في باب ما اختلفت فيه مصاحف الأمصار، ففي بعضها بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وهو المرسوم في المصحف الجزري وهو الذي عليه العمل رعاية للقراءتين، كما تقدم في آخر المائدة. انظر: المقنع ٢٠، ٩٤ نثر المرجان ٣/ ٤. (٢) في ب، ج، ق: «كتب». (٣) وهي قراءة أبي جعفر ونافع المدنيين. (٤) سقطت من: ق، وألحقت في هامشها. (٥) سقطت من: ب. (٦) في ب، ق: «موافقته». (٧) في ج، ق: «كتابتها». (٨) في ب: «وأهل الحجاز». (٩) تقديم وتأخير في ج، معلّم عليه. (١٠) بعدها في أ: إقحام كلمة «أيضا» فتكررت لا لزوم لها. (١١) وهي قراءة ابن كثير، وعاصم وحمزة، والكسائي، وخلف. انظر: التيسير ١٢٠ المبسوط ١٩٨ النشر ٢/ ٢٨٢، إتحاف ٢/ ١٠٣. (١٢) سقطت من: ب، ج، ق.