(٢) في مواضعه الثلاث هنا في الآية ٥، وفي الأنبياء في الآية ٤٨ وفي القصص في الآية ٧١. انظر: التيسير ١٢١، النشر ١/ ٤٠٦ إتحاف ٢/ ١٠٤ التبصرة ٥٣٢. (٣) سقطت من ب، ج، ق، هـ. (٤) من الآية ٦ يونس. (٥) رأس الآية ١٠ يونس، وسقطت من أ، هـ وما أثبت من ب، ج، ق. (٦) غير واضحة في أعليها مسح وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ (٧) وذكر أبو عمرو أنه رآها في أكثر مصاحف المدينة والعراق قد اتفقت على حذف الألف التي هي صورة الهمزة، ورأى في بعضها الألف ثابتة ثم قال: وهو القياس، وفيه إيماء إلى الترجيح، وإن لم يكن صريحا، ونقل اللبيب عن التبيين الذي هذا مختصره قول أبي داود قال: وأنا أخير فيهن وصحّح الشيخ عمر البيوري إثبات الألف على القياس فقال: فكلها بألف في الرسم* من غير حذف في صحيح الحكم وعليه العمل، فقال ابن القاضي: «العمل بالصورة». انظر: المقنع ٢٦ الدرّة الصقيلة ٣٦ البسط والبيان ٦٩، التبيان ١٥٥، دليل الحيران ٢٣٤ بيان الخلاف لابن القاضي ٦٠. (٨) في ج: «قد». (٩) لم يتقدم له ذكر، وإنما تقدم شبيهه عند قوله تعالى: أخطأنا في الآية ٢٨٥ البقرة، وفي قوله: فإذا اطمأننتم في الآية ١٠٢ النساء وفي قوله: أطفأها الله في الآية ٦٦ المائدة وفي قوله: لأملأن في الآية ١٧ الأعراف.