للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وما قدمته أختار (١).

وايتنا (٢) وغفلون (٣) ومأويهم (٤) والصّلحت (٥) وبإيمنهم (٦) والانهر (٧) وجنّت (٨) مذكور كله (٩).

وكتبوا: دعويهم بياء بين الواو، والهاء، مثل: مأويهم (١٠) المذكور، وسبحنك (١١) وسلم (١٢) مذكور.

ثم قال تعالى: ولو يعجّل الله للنّاس (١٣) إلى قوله: عظيم رأس الخمس الثاني (١٤) وفي هذا الخمس من الهجاء: [لفضى إليهم كتبوه


(١) وتقدم له في كل هذه المواضع اختيار إثبات الألف.
(٢) بحذف ألف جمع المؤنث السالم، كما تقدم. باتفاق.
(٣) بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.
(٤) تقدم عند قوله: مولينا في الآية ٢٨٥ البقرة لأنه على وزنه.
(٥) تقدم حذف ألف الجمع المؤنث ذي الألفين، وما فيه من الخلاف في الفاتحة.
(٦) تقدم عند قوله: يأمركم به إيمنكم في الآية ٩٢ البقرة.
(٧) تقدم عند قوله: تجري من تحتها الأنهر الآية ٢٤ البقرة.
(٨) باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مؤنث سالم، كما تقدم.
(٩) سقطت من: ب، هـ.
(١٠) في رسم الألف المقصورة بعد الواو ياء بالاتفاق على مراد الإمالة، وليس مثلها من كل وجه فإن وزن: «دعوى» فعلى ووزن «مأوى» مفعل، وتقدم في الآية ٤ الأعراف.
(١١) تقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية ١١٥ البقرة.
(١٢) حيث وقع للشيخين، وتقدم عند قوله: إليكم السّلم في الآية ٩٣ النساء.
(١٣) من الآية ١١ يونس.
(١٤) رأس الآية ١٥ يونس.
وفي هـ: جزئ هذا الخمس إلى ثلاثة أجزاء.

<<  <  ج: ص:  >  >>