(٢) سقطت من أ، هـ، وما أثبت من ب، ج، ق وجزئ في هـ إلى ثلاثة أجزاء. (٣) بعدها في ق: «مذكور». (٤) تقديم وتأخير في ج، وتقدم عند قوله: من ديركم ثم في الآية ٨٣ البقرة. (٥) في ج، ق: «وكذا». (٦) تقدم عند قوله: في دارهم جثمين في الآية ٧٧ الأعراف. (٧) العبارة في هـ: «في هذه الآية وحيثما وقع كذلك». (٨) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم في الآية ٧٧ الأعراف. (٩) في الآية ٩٤ هود. (١٠) وذلك لوقوع الفصل بين الفعل، وفاعله، جاز الحذف، والإثبات، وكلاهما حسن، فإن كثر الفصل ازداد الحذف حسنا، قال الخطيب: «لما جاءت في قصة شعيب مرّة: الرّجفة ومرّة الصيحة ومرة: الظلة ازداد التأنيث حسنا. انظر: البرهان للكرماني ٩٩ فتح الرحمن ١٩٢ ملاك التأويل ٢/ ٥٢٢. (١١) سقطت من: ب، وفي ج، ق: «عزّ وجل». (١٢) في ج، ق: «جاء». (١٣) عند قوله: فأخذتهم الرجفة ٧٧ الأعراف.