(٢) من الآية ٦٧ سورة هود في قصة صالح عليه السلام. (٣) من الآية ٣٨ الفرقان، ومن الآية ٣٨ العنكبوت. (٤) من الآية ٥٠ النجم. (٥) حكى أبو عمرو عن أبي عبيد أنها في الأربع سور بألف ثابتة، وروى بسنده عن قالون عن نافع أن الأربعة في الكتاب بألف، ثم قال: «ولا خلاف بين المصاحف في ذلك»، وقال ابن أشتة: «اتفق كتاب المصاحف على إثبات الألف بعد الدال في الأربع السور». انظر: المقنع ٤١ الدرة الصقيلة ٣٠ الوسيلة ٥٢. (٦) يعني به التنوين، وقد بينه ابن مالك في ألفيته بقوله: الصرف تنوين أي مبيّنا* معنى به يكون الإسم أمكنا انظر: شرح ابن عقيل ٣/ ٣٢٠. (٧) فقرأ حفص، وحمزة ويعقوب بغير تنوين في الأربع سور، للعلمية والتأنيث على إرادة القبيلة، ويقفون بغير ألف، ووافقهم أبو بكر في موضع النجم فقط، والباقون بالتنوين مصروفا على إرادة الحي، ويقفون بالألف، اتباعا للرسم. انظر: النشر ٢/ ١٨٩ المبسوط ٢٠٥ إتحاف ٢/ ١٢٩ الكشف ١/ ٥٣٣ الحجة ١٨٨. (٨) في هـ: «الكتب» وتقدم التعريف به. (٩) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (١٠) من الآية ٧١ هود.