(٢) في ب: «تقديم وتأخير» وفي ج: الباء في الكلمتين معجمة بنقطة واحدة من تحت فيهما، وحذف هذه الألف بإجماع لأنها ألف النداء، وتقدم في البقرة في الآية ٢٠. (٣) سقطت من: هـ. (٤) وبغير ياء أيضا كراهة الجمع بين ياءين في الصورة. انظر: المقنع ٦٣. (٥) في ب، ج: «ففي بعضها بألف». (٦) في ب، ج: «حيث» وهو تصحيف. (٧) في ب، ج: «وفي مصاحف». (٨) الخلاف الذي ذكره المؤلف ليس متساويا، لأن أبا عمرو قال: «على أني وجدت في المصاحف المدنية، وأكثر الكوفية والبصرية التي كتبها التابعون وغيرهم: يبشرى بغير ياء ولا ألف»، ثم قال: «وفي كتاب الغازي بن قيس بغير ألف، ولا ياء» فحينئذ يترجح الحذف موافقة لأكثر المصاحف، ورعاية لقراءة الكوفيين، وشهّره ابن القاضي فقال: المشهور الحذف، لقراءة أهل الكوفة بحذف الألف، واختار المؤلف الحذف، كما تقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ١ البقرة. انظر: المقنع ٦٣، ٦٤ بيان الخلاف والتشهير ٦٢. في ب، ج: «بغير ألف» وكأنه تقديم وتأخير لاحظ هامش ٥، ولا يصح هنا. (٩) أي بغير ياء إضافة. (١٠) بعدها في ب: «يقرءون ذلك». (١١) انظر: النشر ٢/ ٢٩٣، إتحاف ٢/ ١٤٣ البدور ١٥٩.