(٢) تقدم بيانها عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ٢١٦ البقرة. (٣) تغليبا للأصل ومراد الإمالة، وتثنية الأسماء تكشفها يقال: «فتيان». (٤) العبارة في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله». (٥) من الآية ٣١ يوسف. (٦) إلى هنا، وهو ما بين القوسين المعقوفين لم يظهر لي في ق وأشرت إلى بدايته في ص: ٦٩٦. (٧) رأس الآية ٣٥ يوسف. (٨) في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما سقط. (٩) تقدم عند قوله: طعام وحد في الآية ٦٠ البقرة. (١٠) هنا في قوله: قلن حش لله ما هذا في الآية ٣١، وبعده في قوله: قلن حش لله ما علمنا في الآية ٥١. (١١) رواها الداني بسنده عن أبي عبيد القاسم رآها في المصحف الإمام بغير ألف، ونص عليه الشاطبي بقوله: «حاش بحذف صحّ مشتهرا» فحمله اللبيب على حذف الألفين وقال: «قال أبو داود في التبيين قال نافع: «حاش لله» من غير ألف بعد الحاء والشّين باجماع من كتاب المصاحف، وحمله الجعبري على حذف الأخير فقط، والأولى ثابتة وجرى العمل بالحذف في الألفين. انظر: المقنع ١٥، الدرة ٢٠، فتح المنان ٦٣، الوسيلة ٣٣، شرح ملا علي قاري ٧٤، التبيان ١١١.