انظر: التبيان ١٠٣ تنبيه العطشان ٨٦، فتح المنان ٥٧، نثر المرجان ٣/ ٢٢٦. (٢) في ج، ق، م: الواحد والقهار بواو العطف، وعلى هامش «أ» وفي بعض النسخ بزيادة واو العطف بين «الواحد» و «القهار» فاستشكل ذلك شراح المورد فالعطف بالواو يقتضي أن القهار أيضا بحذف الألف، ويؤيده ما جاء تصريحا في ق، م: «بحذف الألف فيهما» وقد نبه ابن عاشر على هذه الفروقات واعتمد على قول التجيبي والخراز حيث لم يذكرا القهار كما جاء في بعض النسخ: والوحد بحذف الألف»، ولم يتعرض أبو داود لحذف ألف القهار إلا الذي في الرعد في الآية ١٨، وسكت عن الباقي إلا أنه قال: «وهجاؤه مذكور» ومن ثم خصص الخراز الحذف بموضع الرعد فقال: «ثم بها القهار» كما سيأتي والعمل على إثبات ألف «القهار» وحذفه في موضعه الرعد. انظر: بيان الخلاف ٦٣، فتح المنان ٥٩، دليل الحيران ١٤٦ التبيان ١٠٦. (٣) في هـ: «مذكور كله». (٤) من الآية ٤١ يوسف. (٥) رأس الآية ٤٥ يوسف. (٦) في الآية ٣٩ يوسف، وهي ساقطة من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (٧) من غير ياء بعد الجيم، وتقدم عند قوله: غير باغ ولا عاد في الآية ١٧٢ البقرة. (٨) في أ، ق: ءاوى وما أثبت من ب، ج، م، هـ. (٩) في قوله: إنّي أرينى في الآية ٣٦.