وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٢) تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ٣٥ البقرة. (٣) في هـ: «بياءين» أو «بياء بين» ولم يظهر لي. (٤) وقد تقدم عند قوله: إنى أرينى في الآية ٣٦ يوسف. (٥) بعد اللام باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم. (٦) سقطت من ج، ق. (٧) في الموضعين في الآية ٤٣، ٤٦ يوسف، وهذا في حكم المستثنى من قاعدة الجمع المؤنث السالم ذي الألفين السابق الذكر، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني فيبقى على الضابط المذكور عنده. انظر: التبيان ٥٠ فتح المنان ٢٥، دليل الحيران ٥٣. (٨) على القياس، وتقدم عند قوله: قال الملأ في الآية ٥٩ الأعراف، وسيأتي في الآية ٢٤ المؤمنون. (٩) تقدم عند قوله: لا تقصص رءياك في الآية ٥ يوسف. (١٠) في الموضعين هنا في الآية ٤٣، وبعده في الآية ١٠٠ لأبي داود دون الداني وسيأتي مزيد بيان في موضعه الثاني. (١١) لأبي داود دون أبي عمرو الداني، ومثله في الآية ٥ الأنبياء، وسيأتي ذكره. انظر: فتح المنان ٦٣، التبيان ١١١، دليل الحيران ١٥٦. (١٢) هنا وفي موضع الأنبياء في الآية ٥ لأبي داود، والبلنسي دون أبي عمرو الداني. انظر: مورد الظمآن ص ١٦.