......... ومن يتقي زكا* بيوسف وافى كالصحيح معللا انظر: سراج القارئ ١٤٥، النشر ٢/ ٢٩٧، إتحاف ٢/ ١٥٣. (٢) البيت لقيس بن زهير العبسي، والأنباء جمع نبإ وهو الخبر، و «تنمي» تنتشر ويحملها بعض الناس إلى بعض، و «اللبون» ذات اللبن من الإبل و «بنو زياد» الربيع بن زياد، وسببه أن الربيع بن زياد أخذ درعا، لقيس، ولم يردها له فأغار قيس على إبله، وباعها في مكة. والشاهد فيه: إثبات الياء ساكنة في حال الجزم حملا لها على الصحيح، وهي لغة لبعض العرب. انظر: خزانة الأدب ٨/ ٣٦١، الأمالي الشجرية ١/ ٨٤ كتاب الحلل لابن السيد ٤١١ النوادر لأبي زيد ٥٢٣، الكتاب ٣/ ٣١٦ سرّ صناعة ١/ ٧٨ المغني ١٤٦ المحتسب ١/ ٦٧. (٣) من الآية ٩١ يوسف. (٤) رأس الآية ٩٥ يوسف. (٥) سقطت من: هـ. (٦) بحذف الألف فيهما باتفاق الشيخين، لأنهما جمع مذكر سالم على صيغة اسم الفاعل وحذفت صورة الهمزة من: لخطئين رعاية لقراءة أبي جعفر بحذف الهمزة في الحالين وحمزة في الوقف، وله التسهيل أيضا، وليست لكراهة اجتماع صوتين كما قالوا. انظر: إتحاف ٢/ ١٥٤ المهذب ١/ ٣٤٤ النشر ٢/ ٢٩٥.