للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مذكور (١)].

ثم قال تعالى: الحمد لله الذى وهب لى (٢) إلى قوله: هوآء (٣) [رأس الخمس الخامس (٤)، وما في (٥) هذا الخمس من الهجاء مذكور (٦)].

ثم قال تعالى: وأنذر النّاس يوم ياتيهم (٧) إلى قوله: الفهّار عشر (٨) الخمسين مذكور هجاؤه كله (٩).

ثم قال تعالى: وترى المجرمين يومئذ (١٠) إلى آخر السورة (١١)، مذكور هجاؤه (١٢)، ورأس الجزء السادس، وعشرين من أجزاء ستين (١٣).


(١) في هـ: «مذكور كله» وما بين القوسين المعقوفين غير واضحة في: ق.
(٢) من الآية ٤١ إبراهيم.
(٣) في أ، ب، ج، ق: قريب وهي ليست رأس آية عند الجميع وما أثبت من: م.
(٤) رأس الآية ٤٥ إبراهيم.
(٥) في ق: «وما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.
(٦) وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٧) من الآية ٤٦ إبراهيم، وفي أ، ب، ج، ق: نجب دعوتك وهي ليست بداية الآية باتفاق علماء العدد.
انظر: البيان ٥٨ معالم اليسر ١١٤ القول الوجيز ٤٤.
(٨) رأس الآية خمسين.
(٩) سقطت من: ق وما قبلها فيه تقديم وتأخير.
(١٠) من الآية ٥١ إبراهيم.
(١١) وهو قوله: وليذكر أولوا الألبب رأس الآية ٥٤ وتكررت في ب، ج.
(١٢) بعدها في ب، هـ: «كله» وفي ق: «تقديم وتأخير».
(١٣) قال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب السادس والعشرين إجماعا». وقال السخاوي: «آخر إبراهيم باتفاق».
وقال ابن الجوزي: «خاتمة إبراهيم وهو قول أبي عمرو الداني». وعليه العمل وليس فيه خلاف.
انظر: البيان ١٠٥ غيث النفع ٢٦٦، جمال القراء ١/ ١٤٥ فنون الأفنان ٢٧٥، إرشاد القراء ١٥٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>