(٢) في ب: «وما فيها»، وفي ج: «وما في هذا الخمس» وفي ق: «وما في هذا الخمس مذكور». (٣) سقطت من ج، ق وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور كله». (٤) في ق: «وقع». (٥) من الآية ٥٩ النمل. (٦) وهي قوله تعالى: قدّرنا إنّها لمن الغبرين الآية ٦٠ الحجر. (٧) سقطت من: ج، ق. (٨) في أ، ب: «من» وما أثبت من: هـ وعلى الكلمتين في متن: أعلامة «صح» لنفي توهم التكرار، مما يدل على جودة هذه النسخة، وأسقطها الناسخ من ج، ق توهما للتكرار، وليس كذلك. (٩) الآية ٦١ الحجر. (١٠) رأس الآية ٦٥ الحجر. (١١) بإجماع من المصاحف. (١٢) لأن أصله: «أهل» فأبدلوا من الهاء همزة فصار: «أأل» فقلبوا الثانية ألفا، فإذا صغرته قلت: «أهيل» وهو مذهب سيبويه والنحاس وغيره، وقال بعضهم في تصغيره: «أويل»، وهذا يدل على أن الألف منقلبة عن واو، وهو مذهب الكسائي والمهدوي وغيره. انظر: البيان للأنباري ١/ ٨١ مشكل إعراب القرآن ١/ ٩٣، التبيان ١/ ٦١ القرطبي ١/ ٣٨٣ غيث النفع ٢٦٨.