(٢) هنا إجمال يقتضي الحذف، وهناك تفصيل يقتضي الإثبات، فاستدعاها سياق آية الحج للتشاكل، والتناسب، فتكررت في الآية في ستة مواضع، ولم يكن في آية النحل ما يستدعيها. انظر: ملاك التأويل ٢/ ٦١٢، البرهان ١١٤، فتح الرحمن ٢٢٢. (٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وبعده في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا». (٤) من الآية ٧١ النحل. (٥) رأس الآية ٧٥ النحل. (٦) في كليهما متفق عليه الأول بالهاء والثاني بالتاء، وهو الموضع السادس مما رسم بالتاء المفتوحة. (٧) في هـ: «ذلك كله». (٨) عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ٢١٦. (٩) العبارة في ق: «وسائر مذكور» وما بعده ساقط. (١٠) سقطت من: ب، ج. (١١) من الآية ٧٦ النحل. (١٢) تقدم نظيره في آخر البقرة في الآية ٢٨٥.