(٢) عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله من الآية ١١٤. (٣) وقع فيها تصحيف في: ق. (٤) لأنه مجزوم بجواب الشرط، وعلامة جزمه حذف الياء. (٥) بعدها في أ: «غير» وهو إقحام فتكررت مع ما بعدها. (٦) وقع فيها تصحيف في: ق. (٧) في الآية ٧٩ النحل، وما عداها: والأفئدة قليلا ما تشكرون ووقع ذلك في ثلاثة مواضع: الأول في الآية ٧٩ المؤمنون، والثاني في الآية ٨ السجدة، والثالث في الآية ٢٣ الملك. (٨) باتفاق الشيخين فيهما، لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم في الفاتحة. (٩) تقدم عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ١٣٧ الأنعام. (١٠) ومثله في الآية ٧٣ مريم نص عليهما بالحذف أبو داود كما سيأتي ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ١٠٦ تنبيه العطشان ٨٨ فتح المنان ٥٩. (١١) تقدم عند قوله: ومتع إلى حين في الآية ٣٥ البقرة. (١٢) بعدها في ق: «كله». (١٣) من الآية ٨١ النحل.