(٢) سقطت من: ج، ق. (٣) في ج، ق: «بألف». (٤) سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ. (٥) سقطت من: ب، ق. (٦) سقطت من: ج. (٧) سقطت من: ق. (٨) في ب، ج، ق: «بألف». (٩) تقديم وتأخير في ب، ج، ق، هـ. (١٠) في هـ: «بالألف». (١١) في ب: «كتبت» وفي ج، ق: «كتب». (١٢) في ج، ق: «كتب». (١٣) في ج: «كذلك». سوّى وصوّب أبو داود الأوجه الثلاثة، ولكن رسمها بالياء على ما يظهر أرجح من غيره، لعدة أمور: منها اتباعا للأصل كما صرح به المؤلف، لأنها من ذوات الياء، ومنها: سكوت أبي عمرو الداني عن عدّها في المستثنيات من ذوات الياء، ومنها حملها على نظائرها مما رسم بالياء. قال ابن عاشر: «ومقتضى سكوت أبي عمرو عن عدّ هذه الكلمة في المستثنيات بعد تقرير القاعدة في ذوات الياء، والحمل على النظائر ترجيح، وهو ما جرى به العمل فيما علمت». ونقله المارغني وقال: «وهو ما جرى به العمل عندنا». وقال ابن القاضي: «العمل بالياء، وهو الأصل». انظر: المقنع ٦٣، التبيان ١٨٢، فتح المنان ١١٠، تنبيه العطشان ١٤٠، دليل الحيران ٢٧٥، بيان الخلاف ٧٣.