للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[وخزآئن بألف، ورسمه الغازي بن قيس (١) بغير ألف بين الزاي، والياء المهموزة، والذي (٢) وقع في سائر القرآن (٣)] بألف كما قدمناه (٤).

ورحمة ربّى بالهاء (٥)، وسائر ذلك مذكور كله (٦).

ثم قال تعالى: ولفد اتينا موسى تسع ءايت بيّنت (٧) إلى قوله: ونذيرا رأس الخمس (٨) الحادي (٩) عشر، مذكور هجاء (١٠) هذا الخمس كله.

ثم قال تعالى: وفرءانا فرفنه لتفرأه (١١) إلى قوله: ويزيدهم خشوعا (١٢) [موضع السجدة (١٣)، وما في هذه الآيات من الهجاء، مذكور.


(١) تقدمت ترجمته في ص: ٢٣٦.
(٢) في ب، ج: «الذي».
(٣) ما بين القوسين المعقوفين لم يظهر لي في: ق.
(٤) وقعت في الأنعام ٥١، وفي هود ٣١، وفي يوسف ٥٥، ولم يتقدم للمؤلف فيها ذكر، ولم يذكر إلا هذا الموضع وموضع سورة ص ٨، وسكت عمّا بعده في الطور ٣٥، والمنافقون ٧، والعمل بالإثبات كما صرّح به في قوله: «والذي وقع في سائر القرآن بألف».
(٥) باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم بيان المواضع التي تكتب فيها بالتاء في الآية ٢١٦ البقرة.
(٦) سقطت من: ب.
(٧) من الآية ١٠١ الإسراء.
(٨) رأس الآية ١٠٥ الإسراء.
(٩) غير واضحة في ق، وفي ج: «الرابع» ألحقت في الهامش عليها «صح» وهو خطأ ظاهر.
(١٠) في ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي ق، هـ: «هجاؤه كله» وما بينهما ساقط.
(١١) من الآية ١٠٦ الإسراء.
(١٢) رأس الآية ١٠٨ الإسراء، وفي هـ: إلى آخر السورة: وكبّره تكبيرا.
(١٣) وهي من عزائم سجود التلاوة المتفق عليها وعلى موضعها، وورد ذكرها في حديث أبي الدرداء، وحديث عمرو بن العاص انظر سجدة آخر الأعراف.

<<  <  ج: ص:  >  >>