للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم قال تعالى: واذكر فى الكتب إدريس (١) إلى قوله: شيئا، رأس الستين آية، مذكور (٢) [هجاء (٣) هذا الخمس كله (٤)].

ثم قال تعالى: جنّت عدن التى وعد الرّحمن عباده (٥) إلى قوله: سميّا رأس الخمس السابع (٦)، وفيه من الهجاء مما لم يذكر: لعبدته بغير ألف (٧) كذا رسمه الغازي بن قيس، في كتاب هجاء السنة له (٨)، وسائر ذلك مذكور.

ثم قال تعالى: ويقول الانس أذا مامت (٩)

إلى قوله: صليّا عشر (١٠) السبعين آية، وهجاؤه (١١) مذكور (١٢).


(١) من الآية ٥٦ مريم.
(٢) في هـ: «مذكور كله» وما بينهما ساقط.
(٣) في ج: «هجاؤه كله» وما بينهما ساقط.
(٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق وألحق في هامشها وعند قوله عزّ وجلّ: وبكيا رأس الآية ٥٨ موضع السجدة باتفاق كما تقدم في آخر الأعراف.
(٥) من الآية ٦١ مريم.
(٦) رأس الآية ٦٥ مريم.
(٧) لم ينقل أبو داود حذف الألف من هذه الكلمة إلا هنا في الآية ٦٥، وقوله: عبدنا في الآية ٤٤ سورة ص، وقوله: في عبدي في الآية ٣٢ الفجر ووافقه أبو عمرو الداني فيه ونقلا معا اختلاف المصاحف في قوله: عبده في الآية ٣٥ الزمر، وجرى العمل على الحذف، والإثبات فيما عداهن، وسيأتي.
انظر: فتح المنان ٧٣، التبيان ١٢٣ المقنع ١٤، ٩٧ سمير الطالبين ٤١.
(٨) سقط من: ب، هـ وما بعدها ساقط من: هـ، وفي ق: «وسائر ما فيه».
(٩) من الآية ٦٦ مريم.
(١٠) المراد بها رأس السبعين آية.
(١١) في ب: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.
(١٢) تقديم وتأخير في ج، ق وفي هـ: «مذكور كله».

<<  <  ج: ص:  >  >>