انظر: نثر المرجان ٤/ ٦٢٥ بيان الخلاف ٧٣ سمير الطالبين ٧٣. (٢) تحرك حرف العلة، وانفتح ما قبله، فقلب ألفا، فتظهر الواو في موضع الألف، فهو من ذوات الواو، وذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا على لفظ التفخيم، ومراد الأصل ثم أعادها في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ٥٤، ٨٧ تنبيه العطشان ١٤٣ التبيان ١٨٧ فتح المنان ١١٣، دليل الحيران ٢٨٣. (٣) تقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ٢١٨ البقرة. (٤) باتفاق الشيخين، لأنه يندرج في قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث. (٥) تقدم نظيره في قوله تعالى: وسع عليم في الآية ١١٤ البقرة. (٦) تقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ٢٢٢ البقرة. (٧) انفرد بحذف الألف أبو داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ١١٣ فتح المنان ٦٦ دليل الحيران ١٦٢. (٨) هذا اللفظ المشتق من: «البركة» متفق عليه بالحذف للشيخين في جميع مواضعه وعليه العمل. انظر: التبيان ٩٣ فتح المنان ٤٩ دليل الحيران ١١٩ المقنع ١٨. (٩) انفرد بحذف الألف أبو داود، وهذا أول موضع نص فيه على الحذف، وكل ما تقدم من ذكر «الأمثال» لم يتعرض له، وليس فيما ذكره بعد ما يدل على شموله للمتقدم، ولم بتعرض له الداني مطلقا. انظر: التبيان ١١٣ دليل الحيران ١٦١ فتح المنان ٦٦. (١٠) العبارة في هـ: «بغير ألف بين الثاء واللام». (١١) في ق: «في ذلك» وما بعدها سقطت من: ج. (١٢) في ج: «وسائره مذكور» وفي هـ: «ما فيه مذكور كله» وبعدها في ق: «مذكور كله فيما تقدم».