(٢) رأس الآية ٣٥ الشعراء. (٣) لأن أصله الواو، وقد تقدم عند قوله: فألقى عصاه في الآية ١٠٦ الأعراف، ولم يذكره وذكر موضع طه في قوله: قال هى عصاى من الآية ١٧. (٤) نقل فيه الشيخان الخلاف سوى آخر الذاريات، فبالإثبات وجرى العمل بالحذف فيما عداه. (٥) عند قوله: إن هذا لسحر عليم من الآية ١٠٨ الأعراف. (٦) الآية ٣٦ - ٣٧ الشعراء. (٧) في هـ: «في بعض المصاحف» وهو تصحيف. (٨) قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسمت الألف بعد الحاء في الشعراء في قوله: بكل سحار ليس في القرآن غيره، ورواه بسنده فقال: حدثنا قالون عن نافع: بكل سحار في الشعراء الألف بعد الحاء في الكتب» ثم رواه بسنده عن قتيبة، قال، قال الكسائى: لم يكتب سحّار يعني بالألف إلا التي في الشعراء، وحدها. انظر: المقنع ٢٠، ٢١. (٩) ذكره محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف فيما اجتمعت عليه المصاحف بالياء وفي الأعراف: إن لنا لأجرا بغير ألف» تنزيلا لها منزلة المتوسطة، وذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتقدم في الآية ١١٢ الأعراف. انظر: المقنع ٥٢، ٨٧ تنبيه العطشان ١١٣.