(٢) في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط. (٣) من الآية ٤١ الشعراء. (٤) رأس الآية ٤٥ الشعراء. (٥) باتفاق الشيخين فيهما، لأنهما جمع مذكر سالم. والعبارة في ق: الغلبون بحذف الألف، وسجدين كذلك» وتقديم وتأخير في هـ. (٦) في ق: «بياء بعد القاف» وفي ب: «بالياء» وسقطت من: هـ، وتقدم. (٧) باتفاق الشيخين، لأن أصلها الواو كما تقدم في الآية ١٧ طه. (٨) بعدها في ق: «كله». (٩) الآية ٤٦ - ٤٧ الشعراء. (١٠) العبارة في ب، ج: «وفيه من الهجاء» وفي هـ: «مذكور هجاء هذا الخمس أيضا» وما بعدها كله سقط. (١١) انفرد به أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وتقدم نظيره في الآية ١٢٣ الأعراف. (١٢) انظر ما تقدم في نظيره في الآية ١٢٢ الأعراف. (١٣) تقدم نظيره عند قوله: ثم لأصلبنكم في الآية ١٢٣ الأعراف. (١٤) سقطت من ب، وفي ق: «هجاؤه كله فيما قدمناه سالفا».