(٢) وهو رأس الآية ١٠٤ وفي ب، ج، ق: «ستين» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٣) عند قوله: وأطيعون رأس الآية ١١٠. ذكر أبو عمرو الداني هذين القولين، وقدم هذا اهتماما به، وكأنه هو الراجح عنده، وحكي ما اختاره أبو داود بصيغة التمريض، وذكر علم الدين السخاوي قولا ثالثا عند قوله: من المؤمنين رأس الآية ١١٨ وذكر ابن الجوزي قوله تعالى: أمر المسرفين رأس الآية ١٥١ ولم يذكره غيره، وهو بعيد، لما فيه من التفرقة بين الصلة والموصول، وجرى العمل بالقول الثاني، وليس بجيد، وما ذكره أبو داود أجود لما فيه من تمام المعنى، واستحسنه علم الدين السخاوي فقال: «وهو قول حسن». انظر: البيان ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٦ فنون الأفنان ٢٧٥ غيث النفع ٣٠٩. (٤) في هـ: «التي». (٥) وهي قصة إبراهيم عليه السلام، وفي ب: «القصة». (٦) وهي قصة نوح عليه السلام، وهو الراجح، وفي ق: «آخر». (٧) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق. (٨) رأس الآية ١٠٥ الشعراء. (٩) في ق: «فيها». (١٠) في ق: «شيئا». (١١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وتقدم في أول البقرة. وما بين القوسين المعقوفين من قوله: وليس سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».