(٢) في ج: «عند قوله». (٣) رأس الآية ٣٨ النمل. (٤) من الآية ٣٩ النمل. (٥) ولعل الأحسن منه أن يقطع عند قوله عزّ وجلّ: لله رب العلمين رأس الآية ٤٦، لانتهاء قصة سليمان عليه السلام، وبداية قصة صالح عليه السلام، وهو الذي درج عليه أئمة المسجد النبوي الشريف، والحرم المكي، صليت التراويح سنين عديدة في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولم أسمع أحدا منهم قطع على ما ذكره المؤلف» والله أعلم. (٦) سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (٧) وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، دون تسمية مصر بعينه». انظر: المقنع ص ٩٦. (٨) في ج: «ولا يقرأ هذا». (٩) تقدمت ترجمته في ص: ٢٣٦. (١٠) تقدم ذكرهما في ص: ٢٦٩.