(٢) تقدم عند قوله: أءذا كنا ترابا في الآية ٥ الرعد. (٣) ويوافقه على الخبر أبو جعفر المدني. (٤) سقطت من ب، ج، وفي هـ: تقديم وتأخير. (٥) وكل على أصله، فابن كثير ورويس عن يعقوب بالتسهيل، والقصر، وأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وهشام بالتحقيق والإدخال، والباقون بالتحقيق من غير إدخال. انظر: إتحاف ٢/ ٣٣٣ البدور الزاهرة ٢٣٦ المهذب ٢/ ١٠٦. وحينئذ ترسم على قراءة هؤلاء بهمزة مفتوحة على الألف صورة لها، وترسم بعدها الهمزة المكسورة في السطر من غير صورة لها، أو علامة التسهيل. (٦) عند قوله: كنت تربا رأس الآية ٤٠ وسيذكره. (٧) عند قوله: إذا كنا تربا في الآية ٥. (٨) من الآية ٣٦ ومراده بالحرفين الياء والنون، ذكر ذلك أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني ثم رواهما بسنده عن اليزيدي قال كتبوهما بالياء»، وقال ابن أشتة في كتاب علم المصاحف: انما كتبوا أئنا في الموضعين كما كتبوا: أئذا في الواقعة واحترز بذلك عن قوله: أءنا لمردودون في النازعات فإنه بغير ياء كما سيأتي. انظر: المقنع ٥١ الدرة الصقيلة ٤٤، التبيان ١٤١ تنبيه العطشان ١١٤. (٩) في ج: «وقرأنا هنا للنحويين» وهما في اصطلاحه: أبو عمرو والكسائى» ولكن الذين يقرءان على الخبر هما: «ابن عامر، والكسائى» النشر ٢/ ٣٧٣.