(٢) ويجوز أن تكون الألف صورة للهمزة المكسورة، وهو مذهب الكسائي، ويجوز أن تكون الألف صورة للهمزة المفتوحة، وهو المختار والمشهور في الهمزتين المختلفتين، وهو مذهب الفراء وثعلب وابن كيسان، وعليه العمل فترسم الهمزة المفتوحة على الألف، وترسم الهمزة المكسورة في السطر. انظر: المحكم ٩٤، كشف الغمام ٩٤، حلة الأعيان ١٤١. (٣) في هـ: «ضبطها». (٤) في كتاب أصول الضبط باب كيفية نقط الهمزتين في كلمة واحدة ورقة ١٥٣. (٥) جملة المشيئة سقط من: أ، ب، ق، وما أثبت من: هـ. (٦) بعدها في هـ: «كله». (٧) من الآية ٦٦ النمل. (٨) حيث وقع، وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل، وكان الأولى أن يذكرها المؤلف في أول مواضعها من سورة يونس. انظر: المقنع ٥٥. (٩) انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ٢١ الحج. (١٠) وهي من الكلمات التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف. المقنع ص ١٢. (١١) في ب، ج، هـ: «للأخوين» وفي هامش ج: «لعله للصاحبين» وهو كذلك وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحاته ويوافقهما أبو جعفر، ويعقوب. انظر: النشر ٢/ ٣٣٩ إتحاف ٢/ ٣٣٣ المبسوط ٢٨٠ التيسير ٥٧.