وما لقياس في القراءة مدخل* فدونك ما فيه الرضا متكفلا انظر: سراج القارئ ١٢٢. (٢) سبق تخريج الحديث عند قوله تعالى: فلم تقتلون في الآية ٩٠ البقرة. (٣) في ب، هـ: «جائز». (٤) سقطت من: هـ. (٥) في هـ: «قرئ». (٦) في ج: «القراءة». (٧) والأصل في هذا حديث عائشة وفاطمة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن جبريل كان يعارضني بالقرآن كل سنة، وإنه عارضني العام مرتين ولا أراه إلا حضر أجلي. وفي رواية لابن عباس: كان يلقاه في كل ليلة في شهر رمضان حتى ينسلخ يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن ... » وفي رواية: «كان يدارسه». انظر: فضائل القرآن ٨٣، فتح الباري ٩/ ٤٣، ١/ ٣٠. (٨) في الآية ٥٢ وحيث وقع باتفاق الشيخين لوقوع الألف بين اللامين، وتقدم في البقرة ١٥. (٩) بعدها في ج: «كله». (١٠) من الآية ٨٦ النمل. (١١) العبارة في هـ: «بواو بعد الألف، من غير ألف بعد الواو». (١٢) تقدم عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ٥ البقرة.