(٢) وكذلك ذكر اختياره بحذف الألف عند قوله: سبع سموت في الآية ٢٨ البقرة. (٣) قال أبو عمرو: «والأكثر على إثبات الألف» وفي كتاب هجاء السنة الذي رواه الغازي ابن قيس الأندلسي عن أهل المدينة تغير ألف رسما لا ترجمة» وهو الذى عليه العمل عند أهل المشرق اتباعا لأبي داود، وخالف المغاربة أصولهم بالإثبات. انظر: المقنع ٢١، التبيان ٧١ فتح المنان ٣٥ دليل الحيران ٧٨ سمير الطالبين ٣٨. (٤) من الآية ٢١ وهي سورة ص. (٥) من الآية ٣١ المائدة، وتقدمت في موضعها من السورة، وفي الفاتحة. (٦) قال أبو عمرو: «ولا أعلم همزة متطرفة، قبلها ساكن صورت خطا في المصحف إلا في هذين الموضعين لا غير» وتبعه على ذلك الشاطبي، فجعلها مما خرج عن القياس، وأنكر ذلك الحافظ ابن الجزري، وقال: إن الهمزة لو صورت لكانت واوا لأنها مضمومة، والألف بعدها زائدة كما زيدت في قوله: تفتؤا. انظر: المقنع ٤٣ النشر ١/ ٤٤٩ نثر المرجان ٥/ ٢٠٩. (٧) ويوافقهم خلف العاشر، إلا أن الكسائي يقرأ بالنون، وتقدم في الآية ٧ الإسراء. (٨) في ب، ج، ق: «والمصورة»، وفي هـ: «المصور».