(٢) في الآية ٤٦ النجم. (٣) في الآية ٦٥ الواقعة قال أبو عمرو: «ويجوز عندي أن يكون رسموها هاهنا على قراءة من فتح الشين ومدّ. انظر: المقنع ٤٣. (٤) بسكون الشين، بلا ألف، ولا مدّ. (٥) وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحات المؤلف، فقد قرآ، بفتح الشين وألف بعدها ممدودة. انظر موضعها من السورة. (٦) في ج: «الموضع الواقع». (٧) في الآية ٩ الروم، وسيذكرها في موضعها. (٨) قال الداني: «ولا أعلم همزة متوسطة قبلها ساكن رسمت في المصحف إلا في هذه الكلمة- النشأة- وفي قوله: موئلا في الكهف لا غير» ولم يذكر المؤلف في موضعها في الآية ٥٧. انظر: المقنع ٤٣. (٩) تقدم عند قوله: وأولئك هم في الآية ٤ البقرة. (١٠) لأنه أمر مجزوم بحذف حرف العلة. (١١) باتفاق علماء الرسم، وتقدم بيان المواضع المختلف في وصلها وفصلها عند قوله: فيما كانوا فيه يختلفون في الآية ١١٢ البقرة.