للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والجهليّة (١) وايت، والمسلمت، والمومنت (٢) والقنتين والقنتت (٣) [والصّدقين والصّدقت والصّبرين والصّبرت والخشعين والخشعت، والمتصدّقين والمتصدّقت والصّئمين والصّئمت والحفظين، والحفظت والذّكرين، والذّكرت بحذف الألف من ذلك كله (٤)]، [وسائر ذلك مذكور (٥)].

ثم قال تعالى: وما كان لمومن ولا مومنة اذا فضى الله (٦) إلى قوله: عليما رأس الأربعين آية، وما في هذا الخمس من الهجاء: لكى لا (٧) كتبوه مقطوعا (٨)، وكتبوا في بعض المصاحف: ادعيايهم بألف، وفي بعضها: أدعييهم بغير ألف، والأول أختار، ولا أمنع من الثاني (٩)، وسنّة بالهاء، وقد ذكر (١٠) [وكذلك سائر ما فيه (١١) من الهجاء (١٢)].


(١) بالحذف لأبي داود دون أبي عمرو، وتقدم في قوله: ظن الجهلية ١٥٤ آل عمران.
(٢) سقطت من: هـ.
(٣) بعدها في هـ: «إلى قوله: والذكرين الله كثيرا والذكرت بحذف الألف من ذلك كله».
(٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وسقط من: ب، ج: «من ذلك كله».
وتقدم عند قوله: العلمين الآية ٢ الفاتحة.
(٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٦) من الآية ٣٦ الأحزاب.
(٧) ينبغي تقييده بقوله: لكي لا يكون على المؤمنين من الآية ٣٧ احترازا مما وقع في قوله:
لكيلا يكون عليك حرج من الآية ٥٠ الأحزاب.
(٨) تقدم بيان الموصول في قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ١٥٣ آل عمران.
(٩) الخلاف لأبي داود دون أبي عمرو، وعلى اختيار أبي داود جرى العمل.
انظر: التبيان ١١٤ فتح المنان ٦٦، دليل الحيران ١٦٥ سمير الطالبين ٦٣.
(١٠) عند قوله: يرجون رحمت الله من الآية ٢١٦ البقرة.
(١١) سقطت من ب، هـ: «ما فيه من».
(١٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.

<<  <  ج: ص:  >  >>