(٢) وهو مذهب أبي عمرو الداني، وتابعه عليه غيره، وقال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب الثاني والاربعين بإجماع، وذكر بعضهم أنه عند قوله: بكل شيء عليما رأس الآية ٤٠، وهو الذي ينبغي أن يكون، لأن الأول كلام متصل المعاني، ومالك كان يكره ذلك فقال: «قد جمعه الله، وهؤلاء يفرقونه». انظر: البيان ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٧ فنون الأفنان ٢٧٦ غيث النفع ٢٧٦، شرح الموطأ ١/ ٣٤٤. (٣) تقدم في الآية ٨٣ وفي الآية ١٥٤ البقرة على الترتيب. (٤) تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ٢٠ البقرة. (٥) تقدم عند قوله: وأزوج مطهرة في الآية ٢٤ البقرة. (٦) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم. (٧) تقدم عند قوله: والتي يأتين الفحشة في الآية ١٥ النساء. (٨) وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وتقدم عند قوله تعالى: فيضعفه في الآية ٢٤٣ البقرة. (٩) سقطت من: ب، وبعدها في ج، ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (١٠) من الآية ٣١ الأحزاب. (١١) رأس الآية ٣٥ الأحزاب. (١٢) سقطت من: ب، وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير. (١٣) انفرد بحذفه أبو داود، وعن الداني إذا كان علما فقط وأغفله الشاطبي، وتقدم عند قوله: وعمل صلحا في الآية ٦١ وعند قوله: سبع سموت في الآية ٢٨ البقرة.