للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هذا الحرف (١)، وشبهه، فهو في سعة، إن شاء الله تعالى (٢).

ثم قال تعالى: انّ الله يمسك السّموت والارض أن تزولا (٣) إلى قوله: قديرا رأس الخمس الخامس (٤)، وهجاؤه (٥) مذكور (٦)، [وهو: سنّت بالتاء، في المواضع الثلاثة (٧)].

ثم قال تعالى: ولو يواخذ الله النّاس بما كسبوا (٨) إلى آخر السورة (٩) [وليس فيه شيء (١٠)].


(١) في الأصل: «هذه الحروف» والمثبت من بقية النسخ وهو الملائم للسياق.
(٢) سقطت من ب، ج، ق، هـ.
(٣) من الآية ٤١ فاطر.
(٤) رأس الآية ٤٥ فاطر.
(٥) في ب، ج، ق، هـ: «والهجاء».
(٦) بعدها في ق: «كله».
(٧) وهى: إلا سنت الاولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا ٤٣، ٤٤.
* وتقدم عند قوله: يرجون رحمت الله ٢١٦ البقرة.
* وما بين القوسين المعقوفين سقط من ق وألحق في هامشها.
(٨) من الآية ٤٦ فاطر.
(٩) وهو قوله تعالى: كان بعباده بصيرا رأس الآية ٤٦.
(١٠) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج هـ.
وفي ق: «وليس في هذه الآية من الهجاء سوى ما قد ذكر».

<<  <  ج: ص:  >  >>