(٢) باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم، وبعدها في ق: «كذلك». (٣) تقدم عند قوله: فإنما عليك البلغ في الآية ٢٠ آل عمران. (٤) سقط من ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه». (٥) من الآية ٤٦ الشورى. (٦) في ق: «رأس». (٧) وهما في قوله: يهب لمن يشاء إنثا في الآية ٤٦ وفي قوله: ذكرنا وإنثا في الآية ٤٧. (٨) في ق: «وكذلك». (٩) ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على قوله تعالى: إلا إنثا في الآية ١١٦ النساء وتقدم. (١٠) سقطت من أ، ج، ق وما أثبت من: ب، هـ إلا أنها ألحقت فوق السطر في: ب. (١١) وهو المذهب المختار، وعليه رسم مصاحف أهل المشرق، وخالف أهل المغرب فجعلوها زائدة، والأول أرجح، وتقدم نظيرها. (١٢) ألحقت في هامش: ب، وعليها: «صح» وسقطت من: ج، ق. (١٣) في ق: «قد». (١٤) عند قوله: أفإين مات في الآية ١٤٤ آل عمران، ولم يذكر هناك هذه الوجوه، وذكر وجها واحدا في أصول الضبط، وأحال بقية الوجوه على كتابه الكبير. انظر: أصول الضبط ١٧٠. وبعدها في هـ: «والحمد لله». (١٥) في ج: «وغيره مذكور» وما بينهما سقط. (١٦) بعدها في هـ: «كله تم الجزء الثامن والحمد لله».