(٢) من أجزاء الستين المسمى بالحزب. (٣) بعدها في هـ: «إن شاء الله». (٤) في ج، ق: «آخر». (٥) سقطت من: ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق. (٦) رأس الآية ٢٢ الزخرف، وفي أ، ب، هـ: مهتدون وهو تصحيف، وأثبت من ج، ق، هـ إلا أنها ألحقت في هـ على هامشها. (٧) رأس الآية ٢٤ الزخرف، وذكر المؤلف اختياره عندها، فقال: «وهو الذي أختار، ولا أمنع من غيره، لروايتنا ذلك أيضا، وذكر أبو عمرو المواضع الثلاثة، ولم يرجح شيئا، إلا أنه يظهر من تقديمه الموضع المختار عند أبي داود أنه يرجحه على غيره، لأن للتقديم مزية، فضلا عن كونه تمام المعنى، وما بعده كلام مستأنف في قصة إبراهيم عليه السلام، والقولان الأولان لا يحسن القطع عندهما لتعلق الكلام بعضه ببعض، ونقل الصفاقسي الإجماع على قوله: مقتدون وبه جرى العمل، وهو غير صحيح لوجود الخلاف فيه، وخاصة من أرباب هذه الصنعة واختار ابن الجوزي رأس الآية ٣١، وقال غيره رأس الآية ٣٢ ولا عمل عليه، والمختار ما ذكره المؤلف، وما جرى به العمل مخالف للنص. انظر: البيان ١٠٥ جمال القراء ٢/ ١٤٧ فنون الأفنان ٢٧٦ غيث النفع ٣٤٧. (٨) في أ، ب، هـ: «فيه» وما أثبت من: ج، ق. (٩) ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، ورواه عن محمد بن عيسى الأصبهاني ونسبه ابن أشتة في كتاب علم المصاحف إلى المحف الإمام. المقنع ٥٦، ١٠١ الدرة ٤٧. (١٠) انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ٢١ الحج. وقرأه الكوفيون ما عدا شعبة بضم الياء، وفتح النون وتشديد الشين، مضارع: «نشّأ» والباقون بفتح الياء، وسكون النون، وتخفيف الشين من «نشأ». انظر: التيسير ١٩٦ النشر ٢/ ٣٦٨ الكشف ٢/ ٢٥٥ إتحاف ٢/ ٤٥٤ المهذب ٢/ ٢١٧.