(٢) انظر: النشر ٢/ ٣٦٩ إتحاف ٢/ ٤٥٧ التذكرة ٢/ ٦٦٧. (٣) ذكر هذا القول مكي وعزاه إلى أبي زيد، ثم قال: «ويجوز أن يكون: أساور جمع: «أسورة» كأسقية، وأساقي» وقال الزجاج: «ويصلح أن يكون جمع الجمع». انظر: الكشف ٢/ ٢٥٩ حجة القراءات ٦٥١ الحجة لابن خالويه ٣٢٢ القرطبي ١٦/ ١٠٠ معاني الزجاج ٤/ ٤١٥. والكلمة في ج، ق: «وأساورها». (٤) في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط، وفي ق: «وسائر ذلك مذكور كله». (٥) من الآية ٥٦ الزخرف. (٦) عند قوله: ءانذرتهم في الآية ٥ البقرة. (٧) عند قوله: قال فرعون ءامنتم به في الآية ١٢٢ الأعراف. (٨) سقطت من ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ. (٩) من الآية ٦١ الزخرف. (١٠) رأس الآية ٦٥ الزخرف، وفي هـ: «التاسع» وهو تصحيف. (١١) من غير ياء بعدها، وأثبتها لفظا يعقوب في الحالين وحذفها الباقون. انظر: النشر ٢/ ٣٧٠ إتحاف ٢/ ٤٥٨ البدور ٢٨٩ المهذب ٢/ ٢١٩.