(٢) اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف اكتفاء بما قرره عند قوله: اليوم في شغل فكهون في الآية ٥٤ سورة يس ترجيحا منه للحذف وبه العمل ورعاية لقراءة أبي جعفر بالحذف، وتقدم. (٣) باتفاق كتاب المصاحف تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة. (٤) بعدها في ق: «كله». (٥) الآية ٣١ الدخان. (٦) رأس الآية ٣٥ الدخان. (٧) في الكلمات الثلاث باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة. (٨) ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف بالواو، والألف في جميع المصاحف، وذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ٥٩، ٨٩. (٩) انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ٢١ الحج. (١٠) عند قوله: البلؤا المبين رأس الآية ١٠٦ الصافات. (١١) في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله». (١٢) من الآية ٣٦ الدخان.