(٢) رأس الآية ٣٥ سورة ق. وفي هـ: «رأس الثلاثين آية» وهو تصحيف. (٣) سقط من: ب: «وفي بعض المصاحف». (٤) في ج، ق: «تقديم وتأخير» كتبوا: امتلأت في بعض المصاحف». (٥) قال أبو عمرو: اتفقت أكثر مصاحف أهل المدينة والعراق على حذف الألف فيها، وفي بعضها بالألف وهو القياس». وقد ذكر أبو بكر اللبيب أن المؤلف تأملها في كتاب الغازي بن قيس بالألف رسما لا ترجمة، وعليه العمل وهو المشهور، لأنه قياسها. انظر: المقنع ٢٥، الدرة الصقيلة ٣٦، بيان الخلاف ٧٧ التبيان ١٤٧. (٦) الذي ذكره في الأعراف هو قوله: لأملأن ذكر فيها الخلاف واختار رسمها بالألف، فلعله جعل الكلمتين من باب واحد، وفائدة الإحالة بيان اختياره إثبات الألف، وتقدم في الآية ١٧ الأعراف. (٧) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «والهجاء مذكور». (٨) من الآية ٣٦ سورة ق. (٩) سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق. (١٠) تقدم عند قوله: تقلب الذين كفروا في البلد في الآية ١٩٦ آل عمران. (١١) هنا وفي آخر والطور رأس الآية ٤٧، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، وأطلق البلنسي في المنصف الحذف في الجميع، وكسر الهمزة هنا المدنيان والمكي وحمزة وخلف، وفتحها غيرهم. انظر: التبيان ١٢٢ فتح المنان ٧١ دليل الحيران ١٤٣، ١٧٥ البدور ٣٠١. (١٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، هـ، إلا أنه من ج، ق من قوله: «بحذف الألف» ومن هـ: «وفيه»، وبعدها في ق: «فيما سلف».