(٢) في ب، ج، ق: «أيضا»،. (٣) نص عليها الداني بسنده عن الأنباري، وقرأ رويس عن يعقوب بتشديد التاء مع الإشباع للساكنين، والباقون بالتخفيف. انظر: المقنع ٨٢ النشر ٢/ ٣٧٩ إتحاف ٢/ ٥٠١ المهذب ٢/ ٢٥٨. (٤) فوقف الكسائي عليها بالهاء قال ابن الجزري: «هذا هو الصحيح عنه». انظر: النشر ٢/ ١٣٢ إتحاف ٢/ ٥٠١ سراج القارئ ١٣٠. (٥) في ج، ق: «والتاء» وكلاهما صحيح باعتبار الوصل والوقف، فهي تاء باعتبار الوصل، وهاء باعتبار الوقف. (٦) واتفقت على ذلك المصاحف، فلم تختلف، وذكر أبو عمرو أنها رسمت على لفظ التفخيم ومراد الأصل وهو الواو، وقيل إن أصلها الياء، ورجح مكي القول الأول، وقال: «وأولى القولين بالصواب- والله أعلم- القول الأول» وعليه كتاب المصاحف، وقرأها ابن كثير بالهمز والمد، والجميع يقفون بالهاء. انظر: المقنع ٥٤ التبصرة ٤٠٦ النشر ٢/ ٣٧٩ إتحاف ٢/ ٥٠١. (٧) سقطت من: ج، ق. (٨) تقدمت في قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ٢ البقرة. (٩) ذكرها في الآية ٣٥ النور. (١٠) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (١١) من الآية ٢١ النجم.