للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم قال تعالى: يمعشر الجنّ والانس (١) إلى قوله: تكذّبان رأس الخمس الرابع (٢) مذكور هجاؤه (٣).

ثم قال تعالى: فإذا انشفّت السّماء فكانت وردة (٤) إلى قوله: والاقدام [رأس الأربعين آية، وفيه (٥): بسيمهم فيوخذ بالنّوصى بحذف الألف التي بين الميم، والهاء من: بسيمهم (٦) وبين الواو والصاد من: النّوصى (٧)] [وغير ذلك مذكور (٨)].

[ثم قال تعالى: فبأىّ ءالاء ربّكما تكذّبان هذه جهنّم التى (٩) إلى قوله:

جنّتن [رأس الخمس الخامس (١٠)، مذكور هجاؤه (١١)].

ثم قال تعالى: فبأىّ ءالاء ربّكما تكذّبان ذواتا أفنان (١٢) إلى قوله: تكذّبان


(١) من الآية ٣١ الرحمن.
(٢) رأس الآية ٣٥ الرحمن.
(٣) بعدها في ق: «كله».
(٤) من الآية ٣٦ الرحمن.
(٥) في هـ: «وفيه من الهجاء مما لم يذكر».
(٦) تقدم عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية ٢٧٢ البقرة.
(٧) الحذف لأبي داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وعليه العمل.
انظر: التبيان ٢٢٥ دليل الحيران ١٨١.
وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وألحق بعضه في هامشها.
(٨) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق وفي هـ: «وسائر ذلك مذكور هجاؤه».
(٩) الآية ٤١ - ٤٢ الرحمن.
(١٠) رأس الآية ٤٥ الرحمن.
(١١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق من قوله: «ثم» ومن هـ: «رأس» وألحق في الهامش.
(١٢) الآية ٤٦ - ٤٧ الرحمن.

<<  <  ج: ص:  >  >>