للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الواو (١) جمادا (٢) لذلك [على حال الرسم، وللباقين بتاء مفتوحة بين الياء، والنون، وألف بعد النون وفتح الجيم، فتسكن الواو لذلك (٣).

وكتبوا في الموضعين (٤) من هذه السورة: ومعصيت الرّسول بالتاء وقد ذكر في البقرة (٥)، [وسائره مذكور (٦)، والعدون (٧)، وتنجيتم، وتتنجوا (٨) بحذف الألف من ذلك (٩)].

ثم قال تعالى: يأيّها الذين ءامنوا إذا قيل لكم تفسّحوا (١٠) إلى قوله:

يعلمون رأس الخمس الثاني (١١)، وهجاؤه (١٢) مذكور.


- فلا تنتجوا بالنون والتاء وضم الجيم من غير ألف.
انظر: النشر ٢/ ٣٨٥ المبسوط ٣٦٤ المهذب ٢/ ٢٧٨ البدور ٣١٤.
(١) في ق: «الياء» وهو تصحيف.
(٢) أي حرف مد ساكن، لا يقرعها اللسان. وفي ب، ج، ق: «عمادا».
(٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق وألحق في هامشها ولم يظهر لي.
(٤) في الآيتين ٨، ٩ المجادلة.
(٥) عند قوله: يرجون رحمت الله من الآية ٢١٦ البقرة.
(٦) سقطت من ج: «وسائره مذكور».
(٧) تقدم عند قوله: بالإثم والعدون في الآية ٨٤ البقرة.
(٨) في ق: فلا تتنجوا.
(٩) تقدم أن أفعال: «المناجاة» محذوفة لأبي داود دون أبي عمرو.
وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ وفيه: «وسائر الهجاء مذكور كله فيما سلف».
(١٠) من الآية ١١ المجادلة.
(١١) رأس الآية ١٥ المجادلة.
(١٢) تقديم وتأخير في: هـ، وسقطت من: ج، ق.

<<  <  ج: ص:  >  >>