للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لقدرون رأس الأربعين آية، وفيه: جنّة نعيم بالهاء (١)، وكتبوا:

فمال باللام (٢) وقد ذكر في النساء (٣)، وفي البقرة (٤)، وغيرها (٥)، [وخلفنهم (٦)، والمشرق والمغرب (٧)، ولقدرون بحذف الألف (٨) من ذلك (٩)].

ثم قال تعالى: على أن نّبدّل خيرا مّنهم (١٠) إلى قوله: يوعدون، [وهو آخرها (١١) وفيه: يلفوا (١٢)، وخشعة ابصرهم (١٣)

بحذف الألف من ذلك كله (١٤)].


(١) وتقدمت ما ترسم بالتاء المفتوحة عند قوله: وجنت نعيم في الآية ٩٢ الواقعة و ٢١٦ البقرة.
(٢) اتفق كتاب المصاحف على قطع اللام مما بعدها، وهو الموضع الرابع. انظر: المقنع ٧٥.
(٣) عند قوله: فمال هؤلاء القوم في الآية ٧٧.
(٤) في ب: «والبقرة».
(٥) في ج، ق: «وغيرهما»، كالكهف في الآية ٤٨، والفرقان في الآية ٧.
(٦) باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة.
(٧) بحذف الألف في الكلمتين معا باتفاق الشيخين، وهما من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف.
انظر: المقنع ص ١٤.
(٨) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر.
(٩) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(١٠) من الآية ٤١ المعارج.
(١١) رأس الآية ٤٤ المعارج.
(١٢) باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: ملقوا ربهم في الآية ٤٥ البقرة.
(١٣) تقدم عند قوله: خشعة في الآية ٣٨، فصلت وعند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ٦ البقرة.
(١٤) سقطت من: ب،، وبعدها في ج: «وقد ذكر فيما سلف».
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>