(٢) أي من غير ياء للهمزة الثانية، وتتبع ذلك أبو عمرو الداني في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية القديمة، فوجدها بغير ياء، والألف صورة للهمزة الأولى، وتقدم بيان ما يرسم بالياء عند قوله: أينا لمخرجون في الآية ٦٩ النمل. انظر: المقنع ٥١. (٣) مثل قوله: أينكم لتشهدون في الآية ٢٠ الأنعام وغيرها. (٤) تقدم عند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ٦ البقرة. (٥) تقدم عند قوله: ترى الأرض خشعة في الآية ٣٨ فصلت. (٦) سقطت من: أ، ب، وما أثبت من: ج، ق. (٧) بعدها في ب: «ذلك» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «وسائر ما فيه من الهجاء مذكور». (٨) الآية ١١ والنازعات. (٩) رأس الآية ١٥ والنازعات. (١٠) تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ٤٩ الإسراء. (١١) تقدم عند قوله: على طعام وحد في الآية ٦٠ البقرة. (١٢) على الأصل والإمالة، وما بين القوسين سقط من هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه». (١٣) من الآية ١٦ النازعات.