(٢) في هـ: «تقديم وتأخير». (٣) أصلها ثلاث واوات الواو الأولى الساكنة، والواو التي هي صورة للهمزة والواو التي زيدت لبناء اسم المفعول، ورسمت بواو واحدة كراهة اجتماع الأمثال. انظر: نثر المرجان ٨/ ٦٦٨. (٤) لأن الواو الأولى تقابل فاء الكلمة والثانية زائدة مدية لبناء صيغة اسم المفعول، ولا يقرعها اللسان وهو المسمى بالجامد، أو الساكن الميت. (٥) بعضها أثبت في الهامش. (٦) في ب: «ضم». (٧) في ب، ج، ق: «إحداهما». (٨) المراد به مطلق التغيير، والتخفيف. (٩) ذكر أبو عمرو الداني هذه التوجيهات الثلاث، لاختياره رسم الأولى وحذف الثانية، واختاره أبو داود في أصول الضبط، فقال: «وهو الذي أختار، وبه أنقط، واختاره التجيبي وزاد وجها آخر