وجرى العمل بالحذف عند المشارقة وبالإثبات عند المغاربة ورسمت في بعض المصاحف بياءين، ولا أدري لماذا غاب هذا الخلاف كله عن اللبيب وقال: «اتفقت المصاحف على رسمها بياءين من غير اختلاف»، قال الشيخ الضباع: «ولا عمل عليه». انظر: المقنع ٦٣، التبيان ١٧٩، دليل الحيران ٢٧٠ سمير الطالبين ٦٤، تلخيص الفوائد ٨٢ الدرة الصقيلة ٤٩. (٢) القياس أن يرسم بياء مثل: عقبى الدار لأن وزنه فعلى، ولم يتعرض لذكره الداني، ورسم بحذف الياء، والألف كراهة اجتماع صورتين مشتبهتين، وهما الباء، والياء، قبل حدوث الشكل والنقط، وعليه العمل. انظر: التبيان ١٨١ فتح المنان ١١٠ تنبيه العطشان ١٤٠ دليل الحيران ٢٧٣. (٣) الآية ٦ الشمس. (٤) رأس الآية ١٠ الشمس. - وسقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج. (٥) العبارة في هـ: «هجاؤه كله بالياء قبل الهاء». (٦) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج.