(٢) وهو قوله عز وجل: فلا يخاف عقبها الآية ١٦ الشمس. (٣) رأس الآية ١٦ الشمس. (٤) وهي قراءة نافع وأبي جعفر المدنيين وعبد الله بن عامر الشامي. (٥) قال أبو عبيد القاسم بن سلام في مصاحف أهل المدينة والشام: فلا يخاف بالفاء، وفي سائر المصاحف بالواو» ثم ذكر بسنده أن أهل المدينة بالفاء فلا يخاف وأهل العراق: ولا يخاف بالواو، وذكر أبو عمرو بسنده عن أبي الدرداء أن في مصاحف أهل الشام بالفاء. وروى أبو عمرو الداني عن ابن القاسم وأشهب وابن وهب أنهم رأوا في مصحف جد مالك بن أنس الذي كتبه حين كتب عثمان بن عفان المصاحف، أخرجه إليهم مالك، وفيه: ولا يخاف بالواو. انظر: المقنع ص ١٠٨ - ١١٢. (٦) وهي قراءة البصريين والمكي والكوفيين. انظر: النشر ٢/ ٤٠١، إتحاف ٢/ ٦١٢ التيسير ٢٢٣، البدور ٣٤٢. (٧) تقدمت قبل هذا، انظر قوله تعالى: هدى للمتقين في الآية ١ البقرة. - بعدها في ب: «والله سبحانه الموفق، وهو حسبنا».